أعرب الحجاج المغادرون إلى أوطانهم بعد أداء مناسك حج هذا العام عبر مدينة الحجاج بمنفذ حالة عمار، عن شكرهم وتقديرهم إلى حكومة المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين، على الجهود الكبيرة والخدمات الجليلة التي تقدمها وتوفرها وتسخرها سنوياً لحجاج بيت الله الحرام، مثمنين ما تقوم به حكومة المملكة من مشاريع عملاقة بالمشاعر المقدسة التي ساهمت في أداء حجاج بيت الله الحرام فريضة حجهم لهذا العام بكل يسر وسهولة.
وأثنى الحجاج المغادرون على الخدمات والتسهيلات التي قدمت لهم أثناء قدومهم عبر مدينة الحجاج بمنفذ حالة عمار وأثناء مغادرتهم المنفذ بعد أداء مناسك الحج، ودعوا الله، وهم يتسلمون هدية خادم الحرمين الشريفين - نسخة من القرآن الكريم - أن يحفظ لهذه البلاد قيادتها الحكيمة، وأن يديم عليها نعمة الأمن والأمان والاستقرار، وأن يحفظها من كل سوء ومكروه. وامتدح الحاج محمد الرفاعي، من الأردن، حج هذه السنة؛ كونه ميسراً ومريحاً في كل مراحل أداء المناسك، مثنياً على التفاعل الإنساني من القوات الأمنية والخدمية الموجودة في المشاعر المقدسة التي وفّرت أقصى درجات الراحة والأمان للحجاج، داعياً الله عز وجل أن يجزي القائمين والعاملين خيراً على ما يقدمونه من تسهيلات وخدمات جليلة في الحج. وأشاد الحاج أمين الهرش (من مدينة الزرقاء الأردنية) بالترتيب المميز الذي صاحب حج هذا العام على جميع المستويات الأمنية والمرورية طوال أيام الحج وتوفير كافة الخدمات لحجاج بيت الله الحرام سواء في مكة المكرمة أو المدينة المنورة والمشاعر المقدسة، وبما وجدوه من تعامل طيب وترحيب من العاملين بمدينة الحجاج بمنفذ حالة عمار عند القدوم وعند المغادرة.
ورأى يوسف صالح من فلسطين أن حج هذه السنة حقق قفزة نوعية في الخدمات وتيسر في أداء مناسك الحج، وهو ما أكد عليه أيضا صاحب شركة للحجاج والعمرة منير محمد عبد الحميد، الذي يعمل في هذا المجال منذ عام 2005. وأبدت الحاجة هيام نزال (من الأردن) إعجابها الشديد بالتنظيم وأعمال النظافة بالمشاعر المقدسة، وعناية الجميع بالمملكة أفراد وقطاعات بالحجاج والاهتمام بهم، منوهةً بما وفرته حكومة خادم الحرمين الشريفين من تسهيلات لأداء مناسك الحج، معربة عن تقديرها لكل ما وجدت من حفاوة وتقدير في مدينة الحجاج بمنفذ حالة عمار. وأعرب الحاج حسن عبد الرحمن (من الأردن)، الذي تعرض لإصابة أثناء أداء مناسكه، وأجريت له على إثرها عملية في مستشفى الملك فيصل بمكة المكرمة، عن شكره لحكومة خادم الحرمين الشريفين للاهتمام بالحجيج، وتوفير الرعاية الطبية لضيوف الرحمن، والتسهيلات التي وفرت لهم منذ قدومهم من بلادهم حتى وصولهم إلى المملكة، وما حظوا به من حسن استقبال وكرم ضيافة.
وأثنى الحجاج المغادرون على الخدمات والتسهيلات التي قدمت لهم أثناء قدومهم عبر مدينة الحجاج بمنفذ حالة عمار وأثناء مغادرتهم المنفذ بعد أداء مناسك الحج، ودعوا الله، وهم يتسلمون هدية خادم الحرمين الشريفين - نسخة من القرآن الكريم - أن يحفظ لهذه البلاد قيادتها الحكيمة، وأن يديم عليها نعمة الأمن والأمان والاستقرار، وأن يحفظها من كل سوء ومكروه. وامتدح الحاج محمد الرفاعي، من الأردن، حج هذه السنة؛ كونه ميسراً ومريحاً في كل مراحل أداء المناسك، مثنياً على التفاعل الإنساني من القوات الأمنية والخدمية الموجودة في المشاعر المقدسة التي وفّرت أقصى درجات الراحة والأمان للحجاج، داعياً الله عز وجل أن يجزي القائمين والعاملين خيراً على ما يقدمونه من تسهيلات وخدمات جليلة في الحج. وأشاد الحاج أمين الهرش (من مدينة الزرقاء الأردنية) بالترتيب المميز الذي صاحب حج هذا العام على جميع المستويات الأمنية والمرورية طوال أيام الحج وتوفير كافة الخدمات لحجاج بيت الله الحرام سواء في مكة المكرمة أو المدينة المنورة والمشاعر المقدسة، وبما وجدوه من تعامل طيب وترحيب من العاملين بمدينة الحجاج بمنفذ حالة عمار عند القدوم وعند المغادرة.
ورأى يوسف صالح من فلسطين أن حج هذه السنة حقق قفزة نوعية في الخدمات وتيسر في أداء مناسك الحج، وهو ما أكد عليه أيضا صاحب شركة للحجاج والعمرة منير محمد عبد الحميد، الذي يعمل في هذا المجال منذ عام 2005. وأبدت الحاجة هيام نزال (من الأردن) إعجابها الشديد بالتنظيم وأعمال النظافة بالمشاعر المقدسة، وعناية الجميع بالمملكة أفراد وقطاعات بالحجاج والاهتمام بهم، منوهةً بما وفرته حكومة خادم الحرمين الشريفين من تسهيلات لأداء مناسك الحج، معربة عن تقديرها لكل ما وجدت من حفاوة وتقدير في مدينة الحجاج بمنفذ حالة عمار. وأعرب الحاج حسن عبد الرحمن (من الأردن)، الذي تعرض لإصابة أثناء أداء مناسكه، وأجريت له على إثرها عملية في مستشفى الملك فيصل بمكة المكرمة، عن شكره لحكومة خادم الحرمين الشريفين للاهتمام بالحجيج، وتوفير الرعاية الطبية لضيوف الرحمن، والتسهيلات التي وفرت لهم منذ قدومهم من بلادهم حتى وصولهم إلى المملكة، وما حظوا به من حسن استقبال وكرم ضيافة.